محمد مارم – سفير اليمن في جمهورية مصر العربية سابقاً مع رحمة حجيرة؛ دبلوماسي متمرس يتحدث بصراحة عن تحديات التمثيل اليمني في الخارج.
تُعرَض هذه الحلقة ضمن برنامج “حكايتي مع رحمة حجيرة”، وهو برنامج حواري وثائقي يستعرض سير أبرز الشخصيات المؤثرة في الشأن اليمني عبر المقابلات والاستعراضات الأرشيفية
الحلقة من برنامج “حكايتي مع رحمة حجيرة“، وفيها يحكي السفير اليمني السابق محمد مارم تجربته الطويلة في العمل الدبلوماسي، ويركز على التحديات التي واجهها خلال فترة عمله في القاهرة.
📌 أبرز محاور الحلقة
- البدايات والمسيرة المهنية
- استعرض مارم كيف دخل السلك الدبلوماسي وتدرجه في المناصب حتى وصل إلى منصب سفير اليمن في مصر.
- تحدث عن خلفيته الأكاديمية والإدارية، وكيف ساعدته في إدارة الملفات المعقدة.
- التحديات في التمثيل الدبلوماسي
- الصعوبات المرتبطة بتمثيل اليمن في ظل الأزمات السياسية والحرب الداخلية.
- إشكالية ضعف الإمكانيات المادية واللوجستية للسفارات اليمنية مقارنة بنظيراتها.
- التعامل مع البيروقراطية اليمنية التي تعرقل أحياناً عمل السفراء.
- العلاقات اليمنية – المصرية
- أهمية القاهرة كحاضنة للجالية اليمنية ومركز ثقل سياسي.
- الجهود التي بذلها في تسهيل أوضاع الطلاب والمرضى اليمنيين المقيمين في مصر.
- الحفاظ على مستوى جيد من التعاون بين البلدين رغم الضغوط.
- البعد الشخصي والإنساني
- شارك مواقف شخصية عن صعوبة تمثيل وطن يعيش أزمات متلاحقة.
- أكد أن الدبلوماسي ليس فقط ناقلاً للسياسات، بل هو أيضاً صوت لمعاناة الشعب.
- رسالة ختامية
- شدد على أن الدبلوماسية الحقيقية تحتاج إلى صبر، مرونة، وصدق مع الوطن.
- دعا الشباب إلى الإيمان بالعمل الوطني حتى في الظروف الأصعب.
